بوتين يشعل اوروبا , قوات بريطانيا وامريكا تتدمر , وطائرات بولندا تسقط , وامريكا تتوسل بن سلمان ..!!
بوتين,حرب,خطابروسيا,روسيا وأوكرانيا,روسيا ضد امريكا,الحرب بين روسيا وأوكرانيا,غزو روسيا لاوكرانيا,اخبار روسيا اليوم,اوكرانيا وروسيا الحرب,حلفاء روسيا,حرب روسيا وأوكرانيا,الحرب العالمية الثالثة,اوكرانيا وروسيا سبب الحرب,الحرب بين روسيا واوكرانيا,حرب روسيا واوكرانيا,حرب أوكرانيا وروسيا,حرب روسيا اوكرانيا,من هم حلفاء روسيا ضد امريكا واوروبا,اوكرانيا وروسيا,روسيا أوكرانيا,روسيا و اوكرانيا,روسيا واوكرانيا,من هم حلفاء روسيا,روسيا و امريكا,روسيا اليوم,منذ بداية الحرب في اوكرانيا وبدأت بريطانيا وأمريكا في دعم اوكرانيا بشكل دفع بوتين للتهديد بتدمير بريطانيا واستهدافها بالصواريخ الفرط صوتية الروسية، إلا أن لندن لم تتوقف عن الاستمرا في استفزاز بوتين، استفزاه بدعم اوكرانيا بقنابل اليورانيوم المنضب، كما أنها قدمت لاوكرانيا صواريخ ستورم شادو بعيدة المدى، هذا وتعتبر ثاني أكبر الدول التابعة للناتو من حيث دعمها اوكرانيا.
تأتي بريطانيا في المرتبة الثانية بعد امريكا التى وصل بها الأمر إلى تناقش رفع سقف الدين الحكومي والذي ارتفع بشكل كبير اي الدين نتيجة الدعم الكبير اللامتناهي لامريكا للجيش الاوكراني، لم تتوقف تلك الدول عن دعم كييف بالمعدات فقط، فوفق خبير عسكري قال إن أمريكا وبريطانيا خسرتا الكثير من الجنود في هذه الحرب.
قد يصبك الخبر بالدهشة ولكن الحقيقة في مقتل عدد كبير من الجنود البريطانيون أو الامريكان في معركة اوكرانيا بنيران الجيش الروسي، يأتي ذلك في ظل الحشد العسكري الكبير لاوكرانيا، حيث يؤكد خبراء ان القوات الاوكرانية لايمكنها التدرب على المعدات الغربية في اقل زمن ممكن، ولكن ستحتاج أشهر من هذا الامر، لذايسعى الغرب لارسال جنود لادارة المعدات في المعركة، وهو ما يجعلهم هدفا مباشرا لروسيا.
وكان دميتري ميدفيديف نائب رئيس مجلس الامن القومي الروسي قد أكد على أن كل ما هو بريطاني سواءا كان شخصا أو معدات بريطانية سيصبح هدفا مشروعا للقوات الروسية في اوكرانيا.
تصريحات روسيا تبعث برسالة للغرب بأن بوتين لن ينهي هذه الحرب حتى يحصل على كافة أهدافه التى جاء من اجلها إلى أوكرانيا ولعل أهمها هو ابعاد الناتو عن الحدود مع بوتين.
وبالحديث عن استهداف المدات والجنود ومراكز العمليات التابعة للجيش الاوكراني، وجهت القوات الجوية الروسية ضربة شاملة بأسلحة جوية بعيدة المدى ومتناهية الدقة ضد أنظمة الدفاع الجوي للجيش الاوكراني، التي تغطي منشآت البنية التحتية العسكرية الحيوية الرئيسية في أوكرانيا، وتمت إصابة جميع الأهداف بنجاح.
كما أعلنت وزارة الدفاع الروسية في بيان لها عن تدمير مستودع ذخيرة تابع للواء الدفاع الإقليمي 103 التابع لقوات نظام كييف بالقرب من بلدة كيسلوفكا في مقاطعة خاركوف، تم القضاء على ما يصل إلى 150 جنديا أوكرانيا خلال الساعات الاربع وعشرين الماضية.
وفي سياق متصل أعلن سيرغي زيبنسكي، رئيس المركز الصحفي لمجموعة قوات "الجنوب" أن طاقم المدفعية الأوكرانية أطلق النار على الوحدات الأوكرانية المنسحبة باستخدام راجمات غراد على محور كوبيانسك.
بحسب رئيس المركز الصحفي، فإن خسائر الجانب الأوكراني في القوى العاملة بلغت فصيلة. في الوقت نفسه، استسلم سبعة أشخاص، كما بدأت القوات الأوكرانية في التراجع بعد أن صد الجيش الروسي محاولتين لمهاجمته في منطقة مولتشانوف.
وبعد الفجوة الحادثة بين روسيا والسعودية على خفض او زيادة الانتاج النفطي وقرب اجتماع منظمة اوبك، أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية أن وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، سيتوجه إلى المملكة العربية السعودية، الأسبوع المقبل، وذلك لمناقشة التعاون الاستراتيجي في القضايا العالمية والإقليمية.
زيارة امريكية تأتي في وقت حساس للغاية في العلاقات الروسية السعودية وذلك بعدما أعلنت السعودية عن غضبها من استمرار بوتين في عدم الالتزام بمبدأ خفض الانتاج النفطي الذي أعلنته منظمة اوبك بلس مطلع العام الجاري، بالاضافة إلى خفض بوتين لاسعار النفط الروسي واستئثار روسيا بشريكين من اكبر مستوري النفط في العالم الهند والصين.
خطوات سعودية روسية جءت في ظل الازمة العالمية من ارتفاع اسعار النفط وسعي الغرب لتطبيق قانون سقف السعر على النفط الروسي من اجل السيطرة على الاسعار الجنونية التى تخطت حاجز المائة دولار لكل برميل في بعض الاحيان.
بعد اجتماع الناتو في القمة التى أعد لها في مولدوفا اتضحت الكثير من الرؤي حول هذه الحرب حث انكشفت الكثير من الاغطية جراء بروز خفايا التعاون الغربي من اجل انضمام اوكرانيا لحلف الناتو ومن ثم استفزاز بوتين اكثر وأكثر، حيث بات الحلف يرى أن الدول الاعضاء قدمت أغلى ما تملك من المعدات، حتى صرح ينس ستولتنبرغ الامين العام لحلف الناتو بأن مخزونات التسليح لدى دول الناتو انخفضت بشكل ملحوظ نتيجة توقف عمليات الانتاج وتزويد اوكرانيا.
ولعل انضمام اوكرانيا لحلف الناتو سيكون القشة التى ستقصم ظهر الغرب واوروبا أمام نيران بوتين، حيث تشير بعض التقارير إلى أن بوتين قد أد عدته لهجوم موسع حال اعلان الناتو انضمام اوكرانيا للحلف وذلك كي يتمكن الحلف من الدخول في حرب بشككل مباشر مع روسيا، إلا أن مراقبون توقعوا بأنها لن تكون صراعات تقليلدية بل ستكون حربا عالمية ثالثة وفق أقصى التقديرات.
لم يكد يخرج أعضاء القمة من مولدوفا مع مقترحهم بانضمام اوكرانيا للناتو ومع رفض بعض الدول الاوروبية مثل المانيا، حتى رد عليهم القيصر في رسائ مقتضبة، رسائل حملت الكثير من المعاني، حيث قال الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، إن الخصوم يحاولون زعزعة الوضع داخل روسيا، ولن نسمح لهم بذلك.
وأضاف بوتين، خلال اجتماع تنفيذي مع الأعضاء الدائمين في مجلس الأمن الروسي: "سنتعامل اليوم مع القضايا نفسها المتعلقة بأمن روسيا، وفي هذه الحالة الأمن السياسي الداخلي، مع الأخذ في الاعتبار الجهود التي لا يزال خصومنا يبذلونها ويفعلونها من أجل زعزعة استقرار الوضع داخل البلاد. ويجب أن نفعل أنا وأنت ما في وسعنا لمنعهم من القيام بذالك تحت أي ظرف من الظروف".