روسيا تسقط طائرة امريكية ، وبايدن يعلن عن اجتماع طارئ ،وبوتين يستخدم سلاح محرم دوليا في اوكرانيا..!!
بوتين,بايدن,استراليا,باخموت,روسيا,روسيا وأوكرانيا,روسيا ضد امريكا,الحرب بين روسيا وأوكرانيا,غزو روسيا لاوكرانيا,اخبار روسيا اليوم,اوكرانيا وروسيا الحرب,حلفاء روسيا,حرب روسيا وأوكرانيا,الحرب العالمية الثالثة,اوكرانيا وروسيا سبب الحرب,الحرب بين روسيا واوكرانيا,حرب روسيا واوكرانيا,حرب أوكرانيا وروسيا,حرب روسيا اوكرانيا,من هم حلفاء روسيا ضد امريكا واوروبا,اوكرانيا وروسيا,روسيا أوكرانيا,روسيا و اوكرانيا,روسيا واوكرانيا,من هم حلفاء روسيا,روسيا و امريكا,روسيا اليوم,الحرب العالمية بدأت بإظهار أنيابها ،مقاتلة روسية تسقط طائرة أمريكية ، وتحرك واستنفار في دول الناتو ، وسيل من الإدانات الدولية ، ومقاتلات اف ٣٥ تنتشر في الاجواء ، والقيصر لا يبالي ، بل يرد باستخدام الاسلحة المحرمة دوليا في باخموت ، فما هذا الاسلحة ، وماذا ستكون نتائج استخدامها ، وزيلينيسكي يعلق آماله على معركة باخموت، والجيش الروسي يضاعف انتاجه من الذخيرة عالية الدقة، وقديروف يعاود القتال من جديد، والقيصر يبدأ بكسر أعتى حصون اوكرانيا، فما القادم يا بوتين ، وما الذي يجري يا ترى، هل بدأت الحرب،، لنجيبك على هذا التساؤل عزيزي المشاهد تابعنا للنهاية!!
روسيا تستهدف سلاح الجو الأمريكي، وتستخدم أسلحة محرمة في باخموت، والجيش الاوكراني يتراجع!!
بعد عام من المناوشات والاضطرابات التي أدت إلى القطيعة بين الروس والأمريكان على خلفية إعلان روسيا العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا، ومن ثم تأهب أمريكا للدفاع عن أوكرانيا وتزويدها بالأسلحة اللازمة، ومن هنا توترت العلاقات بين البلدين، ولكن ما حدث تاليا لن يكفيه أي علاقات بين البلدين، بل بحسب وصف بعض الصحف الغربية إن روسيا بدأت الحرب العالمية الثالثة فعليا في المجال الجوي.
تشير وزارة الدفاع الامريكية البنتاغون في تقرير لها بأن مسيرة أمريكية كانت تنفذ مهاتم الاستطلاع فوق مياه البحر الأسود، إذ استهدفتها مقاتلة روسية من طراز سوخوي 35، وهو ما أدى إلى اسقاط تلك المسيرة الامريكية، وعليه انقلبت الأوضاع في أمريكا، حيث انطلق المحللون للتأكيد على أن بوتين يبعث برسائل للغرب مفادها إن اقتربتم من الحدود أو حتى من الاسطول الروسي المرابط في البحر الأسود ستنالون مصيركم.
نعم المصير إذن يا بوتين، حيث إن اسقاط تلك المسيرة الامريكية كان بمثابة تحرك رسوي قوي ضد الولايات المتحدة التي لا تدرك حجم التحذيرات والتهديدات الروسية بعدم التدخل في أوكرانيا، وما كان من واشنطن إلا أنها استدعت سفير روسيا لديها وأبلغته بمذكرة اعتراض، ليأتيهم الرد من الكرملين الروسي والذي أكد على أن هذه المسيرة كانت تنفذ مهام استطلاعية ومن ثم تبلغ يها الجيش الاوكراني الذي يستهدف الاسطول البحري الروسي في البحر الأسود.
هل ولم تكن النرويج بأوفر حظا من أمريكا، حيث أعلن حلف شمال الأطلسي أن مقاتلة روسية من طراز سوخوي 24 اقتحمت المجال الجوي للنرويج قبالة السواحل ما دفع سلاح الجو النرويجي لارسال مقاتلتين من طراز اف 35 لتحييد تلك المقاتلة الروسية من المجال الجوي للنرويج، ولم تعلن النرويج عن اسقاط تلك المقاتلة الروسية او العكس.
وفي تعليق على الاحداث الروسية الأخيرة علق وزير الدفاع البريطاني بن والاس إنه يتوجب على روسيا احترام المجال الجوي لدول أوروبا والغرب، إلا أن مراقبون نظروا إلى تصريحات بن والاس على أنها تحمل طابع التهديد، وهو ما قد يؤدي إلى اضطراب الأوضاع أكثر مع القيصر بوتين.
فهل يكتفي القيصر بذلك، كلا وألف كلا، بل أشارت وكالة انباء فرانس برس إلى اطلاق ذخيرة تحتوي على مادة الفوسوفور الأبيض، الثلاثاء، من مواقع روسية على منطقة غير مأهولة في مدينة تشاسيف يار في شرق أوكرانيا، حيث أُطلق مقذوفان بفارق 5 دقائق على طريق في الضواحي الجنوبية لتشاسيف يار، الذي يربط المدينة بباخموت المجاورة التي تشهد أعنف معارك الهجوم الروسي على أوكرانيا وأطولها أمدا.
وأعقب صوت إطلاق المقذوفين، دوي انفجار ذخائر أطلقت كرات صغيرة وحارقة تحتوي على الفوسفور الأبيض سقطت ببطء على الأرض، وتسببت الكرات بحرائق في المساحات المزروعة على جانبي الطريق في مساحة تعادل حجم ملعب كرة قدم.
وميدانيا في أوكرانيا تشير التقارير الإخبارية إلى تقدم قوات فاغنر في باخموت، باخموت التي بات الرئيس الاوكراني فلاديمير زيلنيسكي يعول عليها أنها أساس المعركة، وأنه لو سقطت باخموت فأوكرانيا ستنتهي، محاولا بذلك منح تلك المدينة رمزية خاصة، إلا أن فاغنر تعلن أنه لم يعد يفصلها عن تطويق المدينة بالكامل إلا بضع كيلو مترات,
هذا ونشر بريغوجين قائد قوات فاغنر صورا له بعدما سيطرت قواته على مصنع أزوم للحديد والصلب في باخموت، وهو نفسه المكان الذي التقط فيه زيلنيسكي صورا له وهو يكرم جنوده قبل نحو أربعة اشهر قبل زيارته إلى الكونغرس الأمريكي، وهي رسائل يبعث بها بريغوجين لزيلنيسكي أن الروس قادمون لا محالة مهما طال الامر.
هذا ونشرت صحيفة واشنطن بوست تقريرات تحدثت فيه عن المعركة في باخموت، وأن الجيش الاوكراني بدأ يفقد الكثير من قواته ذوي الخبرة بالمدينة، ناهيك عن الخسائر المادية الكبيرة، وتعلل تقدم الروس وفاغنر في لمدينة وذلك بعدما انسحبت الكتيبة 131 الأوكرانية نتيجة احتدام المعركة لمدة ستة اشهر وعدم تمكنهم من استعادة المدينة.
فيما يرى بعض القادة العسكريون الاوكرانيون بحسب ما نقلته صحيفة ذا تايم البريطانية أن سقوط باخموت سيحولها لمنصة إنطلاق روسية صوب بقية المدن الأوكرانية ومن ثم سيتجهون صوب الغرب وأوروبا، حيث بدأ الجيش الروسي في تصعيد هجماته ومن ثم العمل على تعدد جبهاته محاولا اختراق الأنظمة الدفاعية للجيش الاوكراني.
ومن جانبه صرح الرئيس الروسي بوتين أن الغرب حاول تهميش روسيا وخاصة بعد تفكك الاتحاد السوفيتي، وأن الغرب كان يبغي من ذلك هو إضعاف قوة روسيا، لذا تعد هذه الحرب حربا وجودية، فإما أن تتمكن روسيا من الوقوف على اقدامها أو أن تعود أدراج الرياح، جاء ذلك في زيارة له لأحد المجمعات الصناعية العسكرية برفقة سيرغي شويغو وزير دفاعه، حيث أمر شويغو بمضاعفة