بوتين يرعب زيلينسكي , وضربة الحسم باتت قريبة , وامريكا تطرد زيلينسكي , والناتو يعلنها : لا يوجد سلاح

بوتين,زاباروجيا,روسيا,روسيا وأوكرانيا,روسيا ضد امريكا,الحرب بين روسيا وأوكرانيا,غزو روسيا لاوكرانيا,اخبار روسيا اليوم,اوكرانيا وروسيا الحرب,حلفاء روسيا,حرب روسيا وأوكرانيا,الحرب العالمية الثالثة,اوكرانيا وروسيا سبب الحرب,الحرب بين روسيا واوكرانيا,حرب روسيا واوكرانيا,حرب أوكرانيا وروسيا,حرب روسيا اوكرانيا,من هم حلفاء روسيا ضد امريكا واوروبا,اوكرانيا وروسيا,روسيا أوكرانيا,روسيا و اوكرانيا,روسيا واوكرانيا,من هم حلفاء روسيا,روسيا و امريكا,روسيا اليوم, أزيز المجنزرات وصراخ الجنود يكاد لا يهدأ ، ورائحة الموت تملأ الأحياء ، قائد قوات فاغنر من جديد ، يوجه رسالة من قلب باخموت للمهرج الاوكراني ، وقتلى الجيش الاوكراني بالمئات ، وانفجارات ودمار في المدينة ، وكأن المدينة اصبحت مكباً للقذائف والصواريخ ، من قلب باخموت ، سنسحق جيشكم هنا ، تصريحات من قائد قوات فاغنر في باخموت، محذرا ومتوعدا الجيش الاوكراني بالدمار والهلاك، والدفاع الروسية تعلن قرب السيطرة على المدينة بالكامل، بينما الرئيس زيلنيسكي يتوعد بتقديم مزيد من الدعم لقواته في باخموت، والناتو يعلن نفاذ ذخيرته ، وامريكا ترفض دعوة قدمها زيلينسكي لرئيس المونغرس الامريكي ، فما القادم يا ترى، ...


بعد أشهر من المعرك الحاسمة في باخموت، وبعد القتال المستمر والضربات الموجعة من قبل الجيش الروسي وقوات فاغنر على بدن القوات الأوكرانية المتحصنة بالمدينة، ضربات موجعة وتقدم روسي أبهر الغرب واصابه بالحيرة والدهشة، وتحضير اوكراني لهجوم مضاد على الجيش الروسي، ودعم غربي بشكل مكثف رتحذيرات روسية، فما القادم يا ترى، وهل أوشك القيصر على شن حرب عالمية جديدة!!
تساؤلات كثيرة وسط حالة التعتيم التي تكاد تخيم على ساحة المعركة في أوكرانيا، فبعد أن أعلنت قوات فاغنر على قرب الانتهاء من معركة باخمووت والسيطرة عليها من ايدي القوات الأوكرانية وطردهم منها، إلا أن الرئيس الاوكراني فلاديمير زيلنيسكي لايزال يطالب قواته بارسال المزيد من الدعم العسكري للقوات المتحصنة بالمدينة، وهو ما استدعى الكثير من المللين والخبراء التساؤل ماذا يرغب زيلنيسكي من معركة باخموت!!
ليجيب بعض المراقبون على أن زيلنيسكي يسعى لبث صورة للغرب وأوروبا عن مدى مقاومة قواته واستبسالهم في الدفاع عن اخموت، والنتيجة من وراء ذلك هو ارسال المزيد من الدعم العسكري لبلاده، إلا أن قائد قوات فاغنر بعث بمقطع مصور تحدث فيه إلى الرئيس الاوكراني فلاديمير زيلنيسكي بأنه يتوجب عليه منع كبار السن والاطفل حديثي العهد بالتعامل مع الأسلحة الانضمام إلى ساحات القتال، وأنه يتوجب عليه سحب قواته من باخموت، فقوات فاغنر باتت تسيطر على المدينة وتحاصرها من كافة الاتجاهات.
هذا وأكد بريغوجين قائد قوات فاغنر أن قواته باتت تسيطر على الناحية الشرقية من المدينة، كما أضاف أنه في اثناء المعارك قلت أحد قادة الجيش الاوكراني وهو ما أكده الرئيس الاوكراني زيلنيسكي، هذا وذكر معهد الحرب الأمريكي في تقرير له أن قوات فاغنر تسيطر على الجزء الشرقي للمدينة، كما ا، الاستخبارات الامريكية رصدت تحركا للقوات الروسية في منطقة جنوب غرب المدينة، كما بدأت القوات الروسية بالتوجه نحو كوبينياسك وكرمينايا، وهو ما يؤكد للعالم بأن الجيش الاوكراني بات محاصرا في بعض المناطق في باخموت، وأن الوضع سائر إلى خروجهم أو مقتلهم جميعا في باخموت.
كما أشار التقرير التابع للمعهد أن المدينة باتت أشبه بمدينة الاشباح التي اعتاد المشاهدين عليها في أفلام الرعب التي تذاع عبر لفضائيات المختلفة، حيث أن القوات الروسية تقاتل وبكل ضرواة من اجل كسر رمزية المدينة لدى العالم، فبوتين يسعى إلى تحطيم تلك الصورة لدى الجيش الاوكراني والتي باتت ذات رمزية كبرى بالنسبة لهم، إلا أن سقوطهم سيكون بادرة أمل كبيرة للقوات الروسية.
هذا وأشارت صحيفة بوليتكو ان أمريكا باتت تتراجع عن الاستجابة لمطالب الرئيس الاوكراني زيلنيسكي بتسليح قواته بالمقاتلات المتطورة، لذا لجأت أمريكا إلى تطوير المقاتلات الأوكرانية من طراز ميغ كما عملت على تزويدها بصواريخ جو جو من طراز أي 120 وهي صواريخ أمريكية متوسطة المدى، وبحسب خبراء أن أوكرانيا مقبلة على صراع قد يكون الأعنف في تاريخها، إذ ستعمل على استخدام مقاتلاتها في استهداف أراضي تابعة للقوات الروسية، وعندها ستكون لدى بوتين الحجة لاستخدام أقوى أسلحته في هذه الحرب.
كما نشرت بعض الصحف الامريكية ان الولايات المتحدة قد أرسلت قذائف متطورة متوسطة المدي قد يصل مداها إذا تم اطلاقها من المقاتلات الجوية وهي من طراز جدام، وهي قذائف توجيهية وقدراتها التدميرية أكبر من نظرائها، إلا أن محللون يؤكدون أن أمريكا بهذه الخطوة تستمر في استعداء الدب الروسي أكثر من ذي قبل.
بعد مرور عام من اندلاع هذه الحرب في أوكرانيا، باتت الكثير من التنبؤات والتحليلات العسكرية تتوالى على أن أوكرانيا قد تصبح عرضة للتقسيم، ومع استمرار هذه الحرب ومحاولات أمريكا استفزاز بوتين أكثر وأكثر، كما أن دعم أوكرانيا يجعل الدب الروسي ماض قدما نحو السيطرة الكاملة على شرق أوكرانيا، إلا أن بعض التقارير الصحفية تضع أوكرانيا أمام خيارين لا ثالث لهما، فإما أن تعود لحضانة الروس كما كانت على عهد الاتحاد السوفيتي، أو يكتفي بوتين بالجزء الشرقي منها.
أو أن ينضم الجزء الغربي منها إلى بولندا التي تالب بأحقيتها في المنطقة الغربية من أوكرانيا، وعليه تصبح أوكرانيا لاوجود لها على خريطة العالم، حيث ستكون جزء منها ضمن الأراضي الروسية، والآخر ضمن الأراضي التابعة لحلف الناتو,
وميدانيا تشير التقارير الواردة عن وزارة الدفاع الروسية أن قواتها باتت تحاصر باخموت من كافة الجهات، كما أشار المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية أن القوات الروسية قتلت المئات من الجنود الاوكرانيين وحققت تقدما كبيرا في خاركيف وكوبينياسك وغربي باخموت.
هذا وكانت الدفاع الروسية دق أعلنت أنها قصفت العديد من وحدات الدفاع التابعة للجيش الاوكراني، كما اسقطت العديد من الطائرات المسيرة الأوكرانية، وذلك في خلال ع