التالي

عاااجل , الجيش الروسي على حدود تايوان , واوكرانيا تصقف بيلاروسيا , واليابان الى احضان بوتين , وفرنسا

5 المشاهدات· 06/04/24
ستوري ون - Story One
0

بوتين,روسيا,روسيا وأوكرانيا,روسيا ضد امريكا,الحرب بين روسيا وأوكرانيا,غزو روسيا لاوكرانيا,اخبار روسيا اليوم,اوكرانيا وروسيا الحرب,حلفاء روسيا,حرب روسيا وأوكرانيا,الحرب العالمية الثالثة,اوكرانيا وروسيا سبب الحرب,الحرب بين روسيا واوكرانيا,حرب روسيا واوكرانيا,حرب أوكرانيا وروسيا,حرب روسيا اوكرانيا,من هم حلفاء روسيا ضد امريكا واوروبا,اوكرانيا وروسيا,روسيا أوكرانيا,روسيا و اوكرانيا,روسيا واوكرانيا,من هم حلفاء روسيا,روسيا و امريكا,روسيا اليوم,الصين وروسيا يضربان البحرية الامريكية، وفرنسا تزود كييف بمدافع القيصر واليابان تعود لاحضان روسيا!!
هذا وأعلنت الصين في خطوة تعتبرها الولايات المتحدة الامريكية بداية للصراع الصيني الأمريكي، عن بدء اجراء مناورات عسكرية بحرية بمشاركة الاسطول الروسي في بحر الصين الشرقي، نعم في بحر الصين يا عزيزي أي قرب الحدود الصينية ما تايوان، وهو ما قد يؤدي إلى احتمالية حدوث مناوشات بين البحرية الصينية او الروسية مع القطع الامريكية التي كانت البنتاغون قد حركتها لاستفزاز التنين الصيني.
نعم مناورات الأولى من نوعها في هذه المنطقة ولكنها قد تغير مسار الأوضاع في العالم، ربما تؤكد للغرب أن التحالف الصيني الروسي متماسك وبقوة، وربما تأكيد من روسيا بأنها ستقف إلى جانب حليفتها الصين في قضية تايوان.
وبعد أن أعلن عن التعبئة الجزئية لقوات الاحتياط في بلاده وذلك لادخالها إلى أرض المعركة في أوكرانيا، وبعد أن تدهورت الأوضاع في أوكرانيا والغرب على خلفية هذا القرار، تزداد القرارات والتصريحات الروسية والتي تنذر بقرب وقوع خطير جسيم في أوكرانيا، حيث كانت وزراة الدفاع الروسية قد أعلنت قبلا عن بدء عملية تطوير قواتها المسلحة وتزويد أعداد الجنود حتى يصل إلى مليون ونصف المليون جندي.
االيوم ومع اقتراب الهجوم الروسي المحتمل على أوكرانيا كما تعلن وسائل الاعلام الغربية والاوكرانية، وعلى الرغم من عدم وجود تصريح من قبل المسئولين الروس بهذا الهجوم حتى الآن، إلا أن تصريحات القيصر الروسي تشير إلى أن هذا الهجوم بات وشيكا بالفعل، حيث أعلن أن روسيا ستعمل على تزويد قواتها المسلحة، وأن اهتمام روسيا بتقوية دفاعاتها دفعها للسيطرة على مناطق أساسية في أوكرانيا، بينما تقف أوكرانيا منتظرة المعونات الغربية.
بعض المحللين رأوا أنها تصريحات مبطنة يريد بها بوتين تصوير حال الدول الأوروبية التي انساقت وراء القرارات الامريكية والعقوبات على روسيا واليو هي من يجني ويلات تلك العقوبات.
وفي الوقت نفسه أعلنت وزراة الدفاع الأوكرانية عن رفع حالة التأهب القصوى في المجال الجوي الاوكراني وذلك على خلفية احتمال وقوع هجوم روسي ضخم من قبل بيلاروسيا على الحدود الشمالية لاوكرانيا، وهو ما سيؤدي إلى وقوع العاصمة كييف في ايدي الروس، وكانت بيلاروسيا قد أعلنت عن نقل منظومات صاروخية من طراز اس 400 المتطورة وصواريخ إسكندر الروسية إلى حدودها مع أوكرانيا وذلك بعد زيارة القيصر الى الحدود البيلاروسية الأوكرانية.
هذا ويستمر الدعم الأوروبي لاوكرانيا على الرغم من التحذيرات الروسية من عدم استمراره، لان في ذلك استمرارا للحرب وضياعا لاوكرانيا بأكملها أمام الجيش الروسي، إلا أن فرنسا التي لم يعرف لها اتجاه حتى الآن، هل هي مع أوروبا في قراراتها أم أنها وسيط بين الروس وأوروبا، زار وزير الدفاع الفرنسي سيباستو ليكورنو العاصمة الأوكرانية كييف ، فما سبب هذه الزيارة المفاجئة، وهل سيكون لها مردود على الحرب في أوكرانيا؟
بالطبع سيكون لها مردود على المستوى العسكري، حيث كانت فرنسا قد أعلنت عن شحنة مساعدات عسكرية إلى القوات الأوكرانية ومن بينها ستة مدافع القيصر الفرنسية، بالإضافة الى قذائف هاوتزر، وهو ما دفع الكثير من الخبراء العسكريون للتساؤل ماذا تبقى لدى فرنسا من تسليح كي تدعم أوكرانيا في ظل توقف مصانع التسليح في أوروبا على خلفية الازمة الاقتصادية التي خلفتها الحرب في أوكرانيا.
هذا ويستمر القيصر في تهديد الغرب بعدم التدخل في النظام الروسي، حيث صرح بوتين أن الذين يضخون امواالهم من روسيا للغرب هم أعداء لروسيا، حيث وصف بذلك المستثمرين الروس الذين يضخون أموالهم للاستثمار في الدول الغربية وذلك انسياقا وراء ارتفاع أسعار الفائدة التي تسعى الولايات المتحدة الامريكية للعمل بها لجذب المستثمرين خلال هذه الفترة.
وفي الوقت نفسه تواجه الولايات المتحدة إخفاقات عسكرية، فبعد أن صالت أمريكا وجالت بمقاتلتها الجبارة اف 35 المتطورة، حدث اوسقطت احدى هذه المقاتلات في منتصف الشهر الجاري في ولاية تكساس، وهو ما استدعى وزارة الدفاع الامريكية البنتاغون الإعلان عن تقييد طيران بعض تلك المقاتلات لحين اصلاح الخلل والعيوب التي اعترتها، وهو ما قد يضر بسمعة هذه المقاتلة بين نظرائها على مستوى العالم، خاصة وأنها كانت قد حققت طلبات شراء كثيرة.
وخرقا للقرار الغربي والاممي بفرض سقف لسعر النفط الروسي، أعلنت اليابان عن استئناف استيراد النفط الروسي بعد توقف دام سبعة اشهر منذ مايو الماضي بعد أن أعلن القيصر عن تأميم مشروع نفط سخالين الذي تشارك فيه الحكومة اليابانية، إلا أن هذا القرار يعتبر بداية خرق للقرارات الغربية والاممية، وقد تتوالي طلبات استيراد النفط الروسي في المستقبل تأسيا باليابان من قبل دول أخرى حول العالم.
وفي الوقت نفسه أعلن البيت الأبيض عن قمة يابانية أمريكية في البيت الأبيض يناير المقبل، وهو ما يشير إلى أن الولايات المتحدة تسعى لتقوية دفاعات الجيش الياباني في المنطقة وذلك كي تصبح جندي وقاعدة عسكيرة تابعة لها في المنطقة ضد كوريا الشمالية التي تستمر في استفزاز اليابان وجارتها الجنوبية وامريكا بصواريخها الباليستية.

أظهر المزيد

 0 تعليقات sort   ترتيب حسب


تعليقات الفيسبوك

التالي