خطير ! بايدن يصل الى اوكرانيا , وبوتين يحرك القاذفات النووية , والزعيم الكوري يهدد امريكا ,والصين.!!
بوتين,روسيا,روسيا وأوكرانيا,روسيا ضد امريكا,الحرب بين روسيا وأوكرانيا,غزو روسيا لاوكرانيا,اخبار روسيا اليوم,اوكرانيا وروسيا الحرب,حلفاء روسيا,حرب روسيا وأوكرانيا,الحرب العالمية الثالثة,اوكرانيا وروسيا سبب الحرب,الحرب بين روسيا واوكرانيا,حرب روسيا واوكرانيا,حرب أوكرانيا وروسيا,حرب روسيا اوكرانيا,من هم حلفاء روسيا ضد امريكا واوروبا,اوكرانيا وروسيا,روسيا أوكرانيا,روسيا و اوكرانيا,روسيا واوكرانيا,من هم حلفاء روسيا,روسيا و امريكا,روسيا اليوم,مع الترقب الدولي وبخاصة الولايات المتحدة الامريكية للذكرى الأولى لهذه الحرب بات أوكرانيا على صفيح ساخن، هل سيعلن بوتين الحرب في خطابه المرتقب، أم أنه سيعلن ضمن أقاليم أخرى لبلاده، أم ماذا سيكون شكل هذا الخطاب، خطاب ينتظره الغرب أكثر من الشعب الروسي نفسه، إلا أن الكرملين أكد لهم بأنه سيولي اهتماما في خطابه بالعملية العسكرية في أوكرانيا، ما ألهب نيرانهم أكثر من ذي قبل.
ومع اقتراب الهجوم الروسي الذب باتت أوكرانيا وفق خبراء تعول عليه من اجل الحصول على مزيد من الدعم السكري من قبل أوروبا والغرب، إذ تمثلت زيارة الرئيس الاوكراني فلاديمير زيلنيسكي لاوروبا طلبا منه واستغاثة بهم بارسال المزيد من الدعم لبلاده، إذ أكد لهم بأن روسيا تعتزم إعلان الحرب في الذكرى الأولى للحرب على أوكرانيا، إلا أن زيارته باءت بالفشل، إذ أعلنت بريطانيا حينها عن دعمه بمقاتلات متطورة ومالبثت أن تراجعت أدراجها.
ومع اقتراب هذا الهجوم باتت التصريحات تتوالي، حيث أعلنت روسيا أن أوكرانيا مع تراجع الدعم الغربي والاوروبي لها والتي كانت تتوقع الكثير منه في هذه الفترة، إلا أنها باتت تحضر لضربة نووية على أراضيها ومن المحتمل أن تكون باخموت هي مقصد تلك الضربة، نعم يا عزيزي، تصريحات روسية تؤكدعلى نية أوكرانيا بذلك، إذ اكدت روسيا أنها جمعت بعض الأدلة التي تشير لذلك، وما الهدف اذن يا بوتين من ذلك؟
ليجيب القادة العسكريون الروس بأن أوكرانيا توي القيام بذلك ومن ثم تحميل روسيا مسئولية تلك الضربة في ظل التهديدات الروسية المتكاثرة باستخدام السلاح النووي، بالضاافة إلى انتشار القاذفات الاستراتيجية النووية في سماء أوكرانيا، وهو ما يؤكد للغرب بأن روساي هي الفاعل وراء تلك الضربة، وعليه ستتهم روسيا امام اجتماع مجلس الامن المقبل باستخدام الأسلحة المحرمة دوليا في أراضيها.
إلا أن روسيا استبقت تلك الخطوة بخطوة أخرى، وهي التحذير من اقدام أوكرانيا على تلك الخطوة محاولة الصاق التهمة بروسيا، كما حذرت أيضا من أن أوكرانيا قد تلجأ إلى إلى إحداث اضرار اشعاعية إما بضرب المحطات النووية مثل تشيرنوبل والتي تسيطر عليها القوات الروسية، أو باستخدام القنبلة القذرة في محيط شرق أوكرانيا بهدف احداث تلوث اشعاعي من شأنه إدانة روسيا امام المجتمع الدولي.
ومع قرب الذكرى الأولى لهذه الحرب أعلن دميتري بيسكوف المتحدث باسم الكرملين الروسي أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين سيلقي خطابا يوم الثلاثاء المقبل في الذكرى الأولى لهذه الحرب ومن المتوقع أن يولي العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا اهتمامه في هذا الخطاب، كلمات كانت لها أصداءا قوية في مراكز صنع القرار الغربي، حيث بات الغرب يعد عدته لهذا الخطاب وتبارى الكثير من الخبراء لوضع سيناريوهات مقترحة لهذا الخطاب، هل سيعلن بوتين الحرب أم سيعلن اقتطاع أراضي جديدة من أوكرانيا وضمها للاتحاد الروسي.
يأتي ذلك بالتزامن مع إعلان روسيا إخلاء المواطنين المدنيين في المناطق التي تسيطر عليها قواتها في باخموت، هذه التحركات الروسية بالتزامن مع الإعلان عن هذا الخطاب تؤكد للغرب بأن بوتين يعد مفاجأة من العيار الثقيل للغرب وأوروبا، وفي الوقت نفسه تعلن المخابرات الأوكرانية أن روسيا تجري مناورات بالقاذفات الاستراتيجية النووية لها، وهو ما يلقي الحرب في المجال النووي.
تكهنات غربية وتصريحات اوكرانية، إلا أن روسيا لاتزال صامتة حيال كل تلك التصريحات، حيث لم يعلق أي سئول روسي عن احتمالية شن هجوم روسي خلال الذكرى الأولى للحرب في أوكرانيا، في الوقت الذي تعلن فيه صحيفة بوليتكو أن إدارة الرئس الأمريكي جو بايدن طلبت من أوكرانيا تعزيز دفاعاتها والاستعداد لشن هجوم مضاد على روسيا، فهل سيكون هجوما على القرم التي تحذر روسيا دوما من عدم المساس بها!!
في الوقت الذي تتراجع فيه إدارة بايدن عن دعم أوكرانيا إذ تشير صحيفة وول ستريت جورنال إلى أنه كان مقررا اسرال مساعدات أمريكية لاوكرانيا خلال هذه الأيام، إلا أن الإدارة الامريكية تأخرت في الإعلان عنها، ما يشير إلى تراجع غربي في دعم أوكرانيا نتيجة التقدم الروسي وجدية روسيا في تهديداتها.
يأتي ذلك في ظل إعلان الاستخبارات الامريكية أن الصين سترسلل مساعدات عسكرية كبيرة للقوت الروسية في جبهات القتال، وهي المرة الأولى التي تعلن فيها الاستخبارات الامريكية على تلك الخطوة الصينية، إلا أن خبراء أمريكيون نظروا إليها بأن روسيا ترغب في السيطرة الكاملة على أوكرانيا وانهاء هذه الحرب بشتى الطرق، وإن تطلب الامر التعاون العسكري مع التنين الصيني.
إلا أن مجنون كوريا الشمالية كانت له آراء أخرى، إ ألن كيم جونغ اون أن صواريخ بلاده لم تكن لضرب جارته الجنوبية الحثالة على حد تعبيره، إنما هي لهدف أسمى ولم يحدد جونغ اون هذا الهدف، ليخرج المحللون بتكهنات حول مقاصده، إذ أكدوا أنه يبعث برسالة لامريكا بأن صواريخه الباليستية قد تكون موجهة نحو أمريكا وجندي أمريكا في المنطقة وهي اليابان، كما ذهب بعضهم إلى أنه قد يرسلها إلى روسيا كدعم في حرب أوكرانيا.
وأنت عزيزي المشاهد شاركنا في التعليقات هل سيرسل جونغ اون صواريخه لروسيا أم لا؟