النيران تشتعل في روسيا , وبوتين يغضب ويحذر , آلاف الجنود الروس يهجمون , وعشرات الطائرات تنفذ ..!!
بوتين,خطاب,باخموت,حرب,معركة,هجوم,روسيا,روسيا وأوكرانيا,روسيا ضد امريكا,الحرب بين روسيا وأوكرانيا,غزو روسيا لاوكرانيا,اخبار روسيا اليوم,اوكرانيا وروسيا الحرب,حلفاء روسيا,حرب روسيا وأوكرانيا,الحرب العالمية الثالثة,اوكرانيا وروسيا سبب الحرب,الحرب بين روسيا واوكرانيا,حرب روسيا واوكرانيا,حرب أوكرانيا وروسيا,حرب روسيا اوكرانيا,من هم حلفاء روسيا ضد امريكا واوروبا,اوكرانيا وروسيا,روسيا أوكرانيا,روسيا و اوكرانيا,روسيا واوكرانيا,من هم حلفاء روسيا,روسيا و امريكا,روسيا اليوم,حريق ضخم في روسيا ، وزيلنيسكي ينفجر بوجه حلفاءه الغربيين، وأمريكا تنهار أمام الصين وروسيا!!
بعد أسابيع من المطالبات والاستغاثات الأوكرانية للغرب وأوروبا بضرورة تقديم الدعم العسكري لاوكرانيا، وبعد أن أعلنت بريطانيا عن ارسال تشالنجر وألمانيا ارسال ليوبارد ووصولهما خلال الساعات الماضية أرض أوكرانيا، إلا أن الرئيس الاوكراني زيلنيسكي فاجأ العالم بتصريحات خطيرة، تصريحات من شانها قلب الطاولة رأسا على عقب بوجه أوروبا بأسرها والغرب، فما الذي قاله زيلنيسكي!!
بعد أن أعلنت بريطانيا عن وصل شحنة دبابات تشالنجر إلى أوكرانيا، وكذلك الحال ألمانيا التي أرسلت دبابات ليوبارد أيضا، إلا أن الرئيس الاوكراني فلاديمير زيلنيسكي أعلن أن الغرب زود بلاده بأنظمة دفاع صاروخية لا تعمل،،، نعم ماذا تقول يا زيلنيسكي، استفق يا رجل، نعم إنها أنظمة دفاعية لاتعمل وإنما أرسلها الغرب إلى أوكرنيا لوقف سيل المطالب الأوكرانية لهم بتزويدها بالمعدات الثقيلة لمواجهة روسيا.
هذا وكانت تقارير صحفية قد أكدت أن الغرب يفرغ مخزوناته من الأسلحة المتهالكة والتي آلت أو ستؤل عما قريب للخروج من الخدمة نتيجة قدمها أو انقضاء فترة صلاحيتها، وذلك عن طريق إرسالها إلى الحرب في أوكرانيا، وبالتالي تعمل المصانع العسكرية الغربية على إنتاج المزيد من الأسلحة الحديثة، لعل التصريحات تتطابق مع بعضها البعضض، إلا أن خبراء رجحوا أن تصريحات بوتين قد تقلب الأوضاع لدى الغرب وأوروبا.
حيث يتوقع بأن يتخلى الغرب وأوروبا عن دعمهم أوكرانيا، وذلك لما وصفه بعض المراقبون بأنه تطاول من الرئاسة الأوكرانية على الدول الغربية وبدلا من تقديم الشكر لشركاء أوكرانيا وحلفاءها يعلن زيلنيسكي أن الغرب يتخلص من أسلحته القديمة في أوكرانيا.
ومع احتدام الحرب وإعلان بوتين نقل أسلحته النووية إلى بيلاروسيا، وذلك على خلفية إعلان بريطانيا تزويد أوكرانيا بالقذائف التي تعمل باليورانيوم المنضب، أعلن رئيس الأركان الامركي أن الأوضاع الحالية صعبة للغاية وأن هذه المرحلة تكاد تكون أصعب من فترة الحرب الباردة، خاصة وأن أمريكا تواجه قوتين نوويتين هما الصين ورسيا معا في آن واحد.
إلا أن خبراء عسكريون علقوا على التصريحات الامريكية بأن الولايات المتحدة هي من دفع نفسها لهذا النفق، هي من عملت على توليد الصراع والخلافات حول العالم وعملت على انضمام روسيا والصين معا في تحالف هو الأخطر على مستوى العالم، إذ باتوا يهددون العالم بأسره، كما يهددون الهيمنة الامريكية على العالم.
يأتي ذلك بعدما بدأت الصين تكثف تواجدها قرب الحدود مع جزيرة تايوان، في وقت تسعى فيه مريكا لانكار سيطرة الصين على الجزيرة، وهو ما خلق حالة من التوتر بالمنطقة، وعليه أعلنت تايوان في احدث بياناتها بأنه تم رصد 16 طائرة و 4 سفن حربية صينية بالقرب من تايوان بحسب ما جاء في بيان الدفاع التايوانية.
تطورات خطيرة في المنطقة في وقت تتسابق الصين وأمريكا للسيطرة على الجزيرة، إلا أن التحركات التايوانية الأخيرة لا تنبئ بالخير لامريكا، حيث زار الرئيس التايواني السابق ما يينغ جيو العاصمة الصينية بكين في زيارة شخصية، إلا أن الأوساط السياسية العالمية نظرت إلى تلك الزيارة على أنها بداية للتطبيع مع الصين وتخفيف حدة التوترات بالمنطقة، كما أن الإدارة التايوانية بدأت تدرك حقيقة الدم الأمريكي لها من اجل مصنع الرقائق الالكترونية بها، وأن أمريكا حال سيطرة الصين على الجزيرة ستضرب المصنع كاملا ما سيؤدي إلى انهيار تلك الصناعة بالجزيرة.
وعلى الناحية الأخرى من العالم روسيا بدأت تفتح آفاقا جديدة وجبهات أخرى لامريكا في العالم، فبعد التوترات التي قام بها مجنون كوريا الشمالية جونغ أون واستئناف تجاربه الصاروخية الباليستية في بحر اليابان، يبدو أن بحر اليابان صيد ثمين لروسيا وكوريا الجنوبية والولايات المتحدة ، وربما سيكون بداية اندلاع الصراع بينهم جميعا في المستقبل.
إذ أعلنت الدفاع الروسية اجراء مناورات عسكرية بحرية في مياه بحر اليابان، وتم اطلاق صصواريخ كروز من زوارق بحرية على اهداف وهمية في البحر وأصابتها الصواريخ بكل دقة، إلا أن الجديد هو ما أعلنته روسيا مؤخرا عن تلك المناورات، إ أعلنت عن مشاركة صواريخ يارس الباليستية العابرة للقارات والنووية في هذه المناورات، بالإضافة إلى ثلاثة آلاف جندي، و300 قطعة بحرية في هذه المناورات.
إعلان روسي خطير قد يؤدي إلى نشوب حرب عالمية نووية، حيث إن مشاركة روسيا بهذه الصواريخ بحسبب محللين بداية قد تكون خطيرة في منطقة بحر اليابان، يأتي ذلك مع اجراء التجارب النووية الكورية الشمالية، كل ذلك سيؤجج الصراع أكثر من ذي قبل بالمنطقة.
وفي خضم استهداف المسيرات الأوكرانية للعديد من المناطق الروسية وبخاصة مدينة تولا التي تقع جنوب العاصمة الروسية موسكو والتي تعد منطقة تمركز القاذفات الروسة النووية والتي ستنقل الصواريخ والقذائف النووية التكتيكية إلى بيلاروسيا مطلع الشهر المقبل كما أعلنت روسيا، إلا أن وسائل إعلام روسية تحدثت عن انفجار في خط أنابيب غاز بمقاطعة سفيردلوفسك وسط البلاد.
هذا الانفجار أعاد للاذهان أنه قد يكون ناتج عن عملية استهداف جديدة للمنشآت الحيوية والبنى التحتية في العمق الروسي بأيدي أوكرانيا، فهل حقا أوكرانيا وراء هذه التفجيرات.. شاركونا بآرائكم في التعليقات!!