استهداف مباشر للكرملين , وهروب زيلينسكي خارج اوكرانيا ,واستنفار للاسلحة النووية الروسية , وجنود كندا
بوتين,اغتيال,روسيا,روسيا وأوكرانيا,روسيا ضد امريكا,الحرب بين روسيا وأوكرانيا,غزو روسيا لاوكرانيا,اخبار روسيا اليوم,اوكرانيا وروسيا الحرب,حلفاء روسيا,حرب روسيا وأوكرانيا,الحرب العالمية الثالثة,اوكرانيا وروسيا سبب الحرب,الحرب بين روسيا واوكرانيا,حرب روسيا واوكرانيا,حرب أوكرانيا وروسيا,حرب روسيا اوكرانيا,من هم حلفاء روسيا ضد امريكا واوروبا,اوكرانيا وروسيا,روسيا أوكرانيا,روسيا و اوكرانيا,روسيا واوكرانيا,من هم حلفاء روسيا,روسيا و امريكا,روسيا اليوم
ضربات تستهدف الكرملين، وزيلنيسكي يهرب، وكندا تدخل الحرب ضد روسيا!!
في محاولة جديدة من قبل أوكرانيا لاغضاب الدب الروسي والتي اعتادت على استفزازه بالكثير من التفجيرات والهجمات الانتحارية، إلا أن هذه المرة كانت أقوى مما سبق، إذ حاولت أوكرانيا اغتيال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين شخصيا، وذلك وفق ما أعلنه الكرملين بأن مسيرة اوكرانية جرى اسقاطها فوق سماء الكرملين، وكانت محملة بالكثير من المتفجرات بهدف استهداف مبنى الكرملين ومن ثم اغتيال الرئيس بوتين.
ربما يكون الامر صادماا من شدة جرأة أوكرانيا على القيام بهذه الخطوة التي وصفها خبراء بأنها انتحارية للرئيس الاوكراني نفسه، فهو لم يستطع طرد القوات الروسية من بلاده، فعليه المهادنة وعدم إغضاب الدب الروسي أكثر وأكثر، خاصة وأن بوتين كان قد أعلن قصفا موسعا على المدن الأوكرانية على مدار اليومين الماضيين وهو ما كبد أوكرانيا خسائر كبيرة في العتاد والافراد.
فأين كان بوتين وهل أصيب بأذى،، ليكشف المتحدث الرسمي باسم الكرملين دميتري بيسكوف عن المكان الذي تواجد فيه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أثناء الهجوم الإرهابي الذي وقع على الكرملين، حيث قال إن الرئيس كان موجودا بمقر إقامته بضواحي موسكو في "نوفو أوغاريوفو"، ولم يصب بأي أذى، ولم يتغير جدول أعماله.
هذا وأفادت تقارير إخبارية أن الرئيس الروسي بوتين لم يصب بأي أذى جراء الهجوم الإرهابي الخطير، ورغم أنه كانت هناك محاولات سابقة من قبل أوكرانيا وعلى الرغم من فشلها إلا أنها لم تكن محاولات قوية بدرجة هذه الأخيرة، وهو ما استدعي إعلان حالة النفير العامة لدى القوات الروسية، وبدأت أوكرانيا تتأهب وكأنها تستعد للهجوم الروسي الموسع خلال الأيام المقبلة.
إلا أن أوكرانيا لاتزال تنفي علاقتها بالحادث حيث صرح ميخائيل بودولياك مستشار رئيس مكتب فلاديمير زيلينسكي بأنه لا علاقة لكييف بهجوم الطائرات المسيرة على الكرملين، وقال إن "أوكرانيا لا علاقة لها بهجمات الطائرات المسيرة على الكرملين".
كذلك نفى المتحدث باسم زيلينسكي سيرغي نيكيفوروف تورط أوكرانيا في الهجوم على الكرملين، حيث نقل موقع Strana.ua عنه قوله: "ليس لدينا معلومات حول ما يسمى بالهجمات الليلية على الكرملين، ولكن كما صرح الرئيس زيلينسكي مرارا وتكرارا، فإن أوكرانيا توجه جميع القوات والوسائل المتاحة لتحرير أراضيها وعدم مهاجمة الآخرين".
هذا وفي أولى أوامره بعد هذه المحاولة الفاشلة أصدر الرئيس الروسي بوتين أوامره لكبار قادته في الجيش الروسي بضرورة استهداف جميع المسئولين الاوكرانيين في النظام الحالي، بما فيهم الرئيس الاوكراني زيلنيسكي، وهو ما يؤكد للغرب بأن الرئيس الاوكراني زيلنيسكي يسير وفق مخططات للإسراع بوتيرة الحرب وعدم التهدئة او التفاوض مع الجانب الروسي.
وفي أولى تحركاته أعلن الجيش الروسي عن بدء تحرك القاذفات الاستراتيجية تي يو 22 ام الروسية عالية الدقة والتي يمكنها حمل أطنانا من المتفجرات صوب سماء أوكرانيا، ولم تشر الدفاع الروسية إلى مهمة هذه القاذفات في أوكرانيا حتى الآن، ويتوقع بأ، تكون مهمتها هو استهداف القصر الرئاسي الاوكراني وتدمير العاصمة كييف بالقذائف الروسية عالية الدقة.
هذا وتشير بعض التقارير العسكرية إلى أن سلاح الجو الروسي يرتكن إلى قاذفاته الاستراتيجية والتي تعتبر العمود الفقري لدي سلاح الجو، وذلك نتيجة خطورتها في استهداف العدو، كما أن قدرتها على حمل الأطنان من المتفحرات يجعلها فائقة الخطورة، كما أنها قادرة على محو الكثير من المدن بضرباتها.
وقد يثار تساؤل أين زيلنيسكي ممن كل ما حدث وينويه بوتين له، لتجيب فنلندا أنّ الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي وصل إلى فنلندا في زيارة مفاجئة يشارك خلالها في قمة تجمع قادة دول الشمال الخمس، وقالت الرئاسة الفنلندية في بيان إنّ زيلينسكي سيحضر القمّة وسيعقد مباحثات مع الرئيس الفنلندي ساولي نينيستو الذي انضمّت بلاده مؤخّراً إلى حلف شمال الأطلسي.
كما سيجري زيلينسكي محادثات ثنائية مع كلّ من رئيس الوزراء السويدي أولف كريسترسون، والنروجي يوناس غار ستور، والدنماركي ميتي فريدريكسن والإيسلندية كاترين جاكوبسدوتير.
هذا وطالب البرلمان الروسي بتوجيه ضربات قاصمة إلى أوكرانيا حيث صرح عضو اللجنة الدستورية لمجلس الاتحاد الروسي ألكسندر باشكين بأن كييف بمحاولتها ضرب الكرملين بطائرات مسيرة "تدعو" روسيا لتوجيه ضربات أقوى ضد منشآت الدولة في كييف، وأضاف باشكين "إن استهداف الكرملين في حد ذاته يقول ببساطة إن أوكرانيا قررت أن تطلب من روسيا أن تكون أكثر نشاطا في استهداف المنشآت الحكومية في كييف.
كما صرح حاكم جمهورية شبه جزيرة القرم سيرغي أكسيونوف أن أجهزة الاستخبارات الغربية متورطة في تنظيم وإعداد الهجمات الإرهابية على أراضي الجمهورية، إن المجموعة الإرهابية عملت من خلال دول أجنبية، وفرت لها المتفجرات والإلكترونيات المطلوبة لتنفيذ الهجمات الإرهابية، ولم تكن الاستخبارات الأوكرانية وحدها في ذلك، وقال: "أنا متأكد من أن الأجهزة الخاصة لدول غربية ساعدت في ذلك أيضا".
هذا وأفادت قناة" سي تي في" الكندية، إن مواطنين كنديين كانا يقاتلان في صفوف القوات الأوكرانية قتلا في باخموت خلال اشتباكات الأسبوع الماضي، بحسب القناة، "كول زيلينكو البالغ من العمر 21 عاما من أونتاريو وكايل بورتر البالغ من العمر 27 عاما من ألبرتا. كانا يقاتلان في اللواء الميكانيكي 92 التابع للقوات الأوكرانية. وقتلا نتيجة القصف المدفعي في باخموت. تم تحديد أن زيلينكو وبورتر كانا