بوتين يوقع الكيان المحتل في الفخ , وحرب تشتعل بين ايران وافغانستان , واردوغان ينتصر, واستهداف شويغو
بوتين,خطاب,اردوغان,كيلجدار,تركيا,ايران,افغانستان,روسيا,روسيا وأوكرانيا,روسيا ضد امريكا,الحرب بين روسيا وأوكرانيا,غزو روسيا لاوكرانيا,اخبار روسيا اليوم,اوكرانيا وروسيا الحرب,حلفاء روسيا,حرب روسيا وأوكرانيا,الحرب العالمية الثالثة,اوكرانيا وروسيا سبب الحرب,الحرب بين روسيا واوكرانيا,حرب روسيا واوكرانيا,حرب أوكرانيا وروسيا,حرب روسيا اوكرانيا,من هم حلفاء روسيا ضد امريكا واوروبا,اوكرانيا وروسيا,روسيا أوكرانيا,روسيا و اوكرانيا,روسيا واوكرانيا,من هم حلفاء روسيا,روسيا و امريكا,روسيا اليوم,لطالما تجنب دعم اوكرانيا بشكل مباشر منذ بداية الحرب خوفا من تهديدات بوتين وبطشه له، خوفا على مصالحه، ووفق خبراء وصفوا الكيان الصهيوني وتعامله مع الازمة الاوكرانية بأنه كلاعب السيرك الذي يسير على الحبال خوفا من ان يقع، للوصول لمصالحه، إلا أنه لابد من انطكشاف الغطاء، فبعد أن أعلنت اسرائيل عن تزويد كييف بالقبة الحديدية ولكنها لم تنفذها على ارض الواقع في سماء كييف.
إلا أن مصادر اسرائيلية أكدت لقناة اخبارية غربية بأنه قد يسلم الأمريكيون أوكرانيا 20 مروحية ضاربة من طراز АН-64А Apache اشترتها الولايات المتحدة من إسرائيل، وقالت المصادر في ما يتعلق بـ АН-64А Apache فإنها ستحل محل مروحيات "مي- 24" الضاربة السوفيتية الصنع التي لم يبق في حوزة أوكرانيا إلا قليل منها، ويذكر أن سرعة АН-64А Apache تبلغ 365 كلم/ساعة، ومدى عملها 700 كلم، وطاقمها فردان. وتزود المروحية بمدفع عيار 40 ملم وصواريخ جو - الأرض.
أصدقاء الامس أعداء اليوم، حكمة قد تراها بعينيك يا صديقي في العلاقات الايرانية وحكومة طالبان بعد خروج امريكا من افغانستان، حتى قيل إن إيران باتت المنصة الاعلامية لطالبان، إلا أن هذه التواءم لم يكن ليدوم طويلا، حيث نشب الصراع بينهما وتقاتل الطرفان ووقع قتلى، وما السبب يا ترى حفنة ماء،، نعم يا صديقي حفنة ماء هي السبب، فإليك القصة!!
قالت وكالة "إرنا" الايرانية: "تصاعدت التوترات بين إيران وأفغانستان في الأشهر الأخيرة بسبب فشل حكومة طالبان في احترام معاهدة تقاسم المياه لعام 1973 حيث تصر السلطات الإيرانية على أن طالبان تقيد تدفق المياه من نهر هلمند إلى المناطق الشرقية القاحلة في إيران، وهو ما تنفيه طالبان، حتى نشب الصراع بينهما خلال الساعات الماضية.
حيث أشارت ارنا إلى تصريحات نائب قائد قوى الأمن الداخلي الإيراني، العميد قاسم رضائي، الذي أكد إن قوات تابعة لحركة "طالبان" أقدمت على إطلاق النار صوب مقر للشرطة في منطقة "ساسولي" الحدودية المحاذية لأفغانستان، الواقعة في محافظة سيستان وبلوجستان جنوب شرقي البلاد، وأكد أنه قتل الاسبوع الماضي، قائد معبر ساسولي الحدودي على يد قوات طالبان.
ومن جانبها قال المتحدث باسم وزارة داخلية طالبان عبد نافع تاكور إن أحد حراس طالبان قتل في اشتباكات مع القوات الإيرانية في إقليم نمروز الأفغاني في وقت سابق يوم السبت.
هذا وواصل جنود طالبان قصف الحدود الايرانية، وبثت مواقع تابعة لطالبان تحركات بالدبابات والمدرعات صوب الحدود مع ايران، ومن جانبها أكدت طالبان قصف ايران لحدودها بقذائف هاون 60 مللي.
فيما يرى مراقبون أن الصراع بين طالبان وايران قد يكون منشئوه غربي لدعم الاخيرة لروسيا في حرب اوكرانيا، وذلك عبر فتح جبهة جديدة لبوتين لشغل ذهنه بعيدا عن اوكرانيا.
هذا وتوجه الناخبون الأتراك إلى صناديق الاقتراع، في جولة الإعادة الفاصلة للانتخابات الرئاسية، لحسم من يجلس على كرسي الرئاسة التركية السنوات الخمس المقبلة، ووصفت هذه الانتخابات بالأهم في تاريخ تركيا الحديث، إذ تشتد المنافسة بين الرئيس الحالي رجب طيب أردوغان ومرشح المعارضة كمال كليجدار أوغلو، وشهد البلد أجواء مشحونة قبل هذا الاقتراع الفاصل الذي سيؤثر بشكل مباشر على مستقبل الديمقراطية وحقوق الإنسان في تركيا.
هذا ويستمر الغرب واوروبا في ابعاد حلفاء بوتين عن دعمه في حرب اوكرانيا، وحل الدور على تركيا الوسيط والحليف الروسي في الناتو الان، حيث قال يوري بليبسون مدير الدائرة الأوروبية الرابعة بوزارة الخارجية الروسية إن شحنات أنقرة للأسلحة والمعدات إلى كييف تتعارض مع نوايا تركيا لضمان وقف إطلاق النار ولا تتفق مع دور الوسيط.
حيث نسب بليبسون إلى تركيا تصريحات السفير الأوكراني لدى أنقرة، فاسيلي بودنار، والذي كان قد أعلن في وقت سابق في أغسطس من العام 2022، عن خطط لشركة "بايكار" التركية لبدء خطوط إنتاج مسيرات هجومية من طراز "بيرقدار" في أوكرانيا، مصرحا أيضا بأنه يمكن إنشاء مصنع لتلك المسيرات في أوكرانيا في عام 2023، وأضافت وسائل الاعلام الغربية أنه في أغسطس الماضي أفادت وسائل إعلام بأن تركيا سلمت إلى أوكرانيا أكثر من 50 مركبة مدرعة من طراز Kirpi.
ربما اثارت اوروبا هذه الموضوعات حاليا بعدما اثير عن تأمين السفينة ايفان خورس الروسية لخط ترك ستريم للنفط والغاز الروسي والحديث عن الوساطة التركية دائما.
هذا ولم يكف زيلنيسكي عن استفزاز بوتين حيث أفادت صحيفة Frankfurter Allgemeine Zeitung، نقلا عن مصادر، بأن كييف طلبت من برلين رسميا تزويدها بصواريخ كروز بعيدة المدى من طراز Taurus قادرة على ضرب موسكو.
إلا أن بوتين رد عليه بأن هذا الوقت هو تقرير مصير روسيا، حيث أشار أن روسيا ستتخذ طرقا أكثر صرامة في التعامل مع الغرب الذي يسعى لطمس الهوية الثقافية الروسية لدى شعوبه، كما توعد ان دعم زيلنيسكي بكل ما يطلبه سيؤدي إلى دمار اوكرانيا وكأنه يبعث برسالة لألمانيا بالتراجع.
هذا وزعمت المعارضة البيلاروسية ان لوكاشينكو يرقد بالمستشفي في حالة حرجة ولم تؤكد الحكومة على هذه التصريحات حتى الان. وأنتم أعزاءنا المشاهدين شاركونا بمقترحاتكم في التعليقات.