التالي

مفاجأة مدوية

3 المشاهدات· 06/04/24
ستوري ون - Story One
0

بوتين,اخبار,روسيا,روسيا وأوكرانيا,روسيا ضد امريكا,الحرب بين روسيا وأوكرانيا,غزو روسيا لاوكرانيا,اخبار روسيا اليوم,اوكرانيا وروسيا الحرب,حلفاء روسيا,حرب روسيا وأوكرانيا,الحرب العالمية الثالثة,اوكرانيا وروسيا سبب الحرب,الحرب بين روسيا واوكرانيا,حرب روسيا واوكرانيا,حرب أوكرانيا وروسيا,حرب روسيا اوكرانيا,من هم حلفاء روسيا ضد امريكا واوروبا,اوكرانيا وروسيا,روسيا أوكرانيا,روسيا و اوكرانيا,روسيا واوكرانيا,من هم حلفاء روسيا,روسيا و امريكا,روسيا اليوم,تشابهت الأحداث، واختلفت الوجوه، فما بين انشغال العالم في أحداث حرب روسيا وأوكرانيا، وسعي الغرب لتصدير الأزمات للدول في شتى أنحاء العالم، وبخاصة منطقة الشرق الاوسط والعرب، إلا أنه لتزال هناك عقول تفكر، ودماء تُروى بمياه الانتقام، تُغذى بغذاء احية الأاراصي المحتلة، تُغذى بأفكار عربية، أفكار تحافظ على مقدساتنا الاسلامية.
تتوالى الأحداث على الحدود العربية مع الاراضي المحتلة والتى تسيطر على حدودها دولة الكيان المحتل الصهيوني، إلا أن هذه الحدود على الرغم من امتدادها مع مصر والاردن وولبنان وسوريا، كانت وبالا على جبين الكيان المحتل، حيث فتحت الباب إلى تكرر مسلسل حروب الانتقام من قبل جنود العرب مع الحدود المحتلة.
فكان لمصر نصيب الأسد من العمليات الفدائية من قبل جنود عرب على الحدود مع جيش الكيان المحتل، فما بعد حرب عام 1973 وتوقيع اتفاقية كامب ديفيد عام 1978، وقعت الكثير من عمليات التضحية من قبل جنود عرب جمعتهم فقط روح الانتقام لأقصانا الأسير، روح الانتقام لشهداء الاقصى الأبرار، ولنا وقفة مع كل هؤلاء الشهداء العرب وعملياتهم في الأراضي المحتلة ضد جيش الاحتلال الاسرائيلي.
1. الشهيد البطل سليمان خاطر
ولد سليمان خاطر في 1961 بقرية إكياد البحرية التابعة لمدينة فاقوس في محافظة الشرقية بجمهورية مصر العربية، وهو الأخير من خمسة أبناء في أسرة بسيطة أنجبت ولدين وبنتين قبل سليمان.
في طفولته شهد سليمان آثار قصف القوات الجوية الإسرائيلية لمدرسة بحر البقر الإبتدائية المشتركة في 8 أبريل سنة 1970. باستخدام طائرات الفانتوم الأمريكية، والذي خلف 30 قتيلاً من الأطفال، حينها كان سليمان يبلغ التاسعة من عمره. قالت شقيقته «أن سليمان جري بسرعة لهول ما سمع عنه».
التحق سليمان بالخدمة العسكرية الإجبارية، وكان مجنداً في قوات الأمن المركزي وفي نفس الوقت انتسب إلى جامعة الزقازيق كطالب في كلية الحقوق، وخدم خاطر فوق هضبة رأس برقة في سيناء الحبيبة ولكن أثناء نوبته في الخامس من اكتوبر عام 1985 فوجئ باقتراب مجموعة من السياح الصهاينة لاعتلاء هضبة بقة بهدف التصوير عليها، إلا أنه منعهم وحذرهم ولم يستجيبوا فأطلق عليهم النار، وأردى منهم خمسة قتلى وسبعة مصابين.
وبعد الحادث سلم خاطر نفسه للمحكمة العسكرية رفقة سلاحه وتم الحكم عليه بالمؤبد ونقل للمستشفي لعلاجه من البلهارسيا وتم الاعلان عن انتحاره في المستشفى لتسرى مظاهرات عارمة في شوارع القاهرة.
2. البطل أيمن حسن
أيمن محمد حسن محمد (18 نوفمبر 1967) من مواليد مدينة الزقازيق، محافظة الشرقية، هو عسكري من سلاح حرس الحدود المصري، وفي أثناء نوبته في حراسة الحدود في 26 نوفمبر عام 1990 فوجئ بجندي اسرائيلي يمسح حذاءه بالعلم المصري الذي ألقته الرياح بالأراضي المحتلة ليغلي الدم في عروق حسن، ويقرر عبور الحدود ويقتل أربعة من جنود الاحتلال بعد اشتباكات جرت بينه وبين جنود اسرائيليلن وكان للجندي الذي سخر من العلم المصري نصيب كبير من رصاصاته.
وتمكن حسن من العودة للأراضي المصرية بإصابة في الرأس فقط، ليُسلم نفسه إلى المنطقة العسكرية، ليتعرض لمحاكمة عسكرية قضت بحبسه 12 عاما، ليقضي نحو عشر سنين ويخرج في عام 2000 ليتزوج ابنة خا
ولد الدقامسة في قرية إبدر شمال محافظة إربد في شمال الأردن. التحق بالجيش الأردني في سنة 1987، وفي الثاني عشر من مارس من عام 1997 وأثناء تأديته الصلاة في مقر حراسته في منطقة الباقورة قرب الحدود الاردنية مع الاراضي المحتلة، قامت بعض الفتيات الاسرائيليات بالسخرية منه والاستهزاء به إلا أن الدقامسة تجنبهم بعض الوقت فعاودن الاستهزاء به، إلا أن القدامسة فتح النار عليهن فقتل سبعة فتيات، وتم تقديمه للمحاكمة والعدالة ليتم الحكم عليه بالسجن المؤبد 20 عاما ليخرج في عام 2017 مريضا بالضغط ويعاني جلطة قلبية أثناء محبسه.
لم تستجب الحكومات للمطالبات الشعبية بالافراج عنه، ولكنه خرج ليستقبله أبناء بلدته استقبال الفاتحين، إلا أن الدقامسة أعلن أنه في عام 2018 جاءته رسالة من رقب غير اردني عبر تطبيق الواتس آب مفادها لا تعتقد بأننا نسيناك.. موعد الانتقام قد اقترب.
4. الشهيد البطل محمد صلاح
يبلغ الشهيد محمد صلاح إبراهيم من العمر 22 عامًا، من أبناء منطقة عين شمس شرق القاهرة، حيث كان يؤدي خدمته العسكرية في سيناء، وكان من المفترض أن ينهي الشهيد خدمته العسكرية قريبًا، حسب ما نقلت تقارير صحفية عن مقربين منه.
لم يكن يحمل خلال تنفيذ العملية سوى المصحف، والبندقية، و3 مخازن من الرصاص لكنه تمكن من إيقاع إصابات قاتلة في صفوف قوات الاحتلال، حتى بعد أن حاصرته بكل ما تملكه من إمكانيات.
تسلل صلاح بعدما رآه من اعتداء اسرائيلي على المقدسات الاسلامية في غزة و عمليات القتل للاطفال الفلسطينيين بدم بارد على يد قوات الاحتلال الاسرائيلي، إلى الاراضي المحتلة في الثالث من يونيو من عام 2023 ليقتل مجندان وضابط برتبة رقيب ويصيب آخر برتبة صف ضابط من قوات الاحتلال الاسرائيلي.
تفاوتت الروايات حيث قال المتحد العسكري المصري أنه كان يطارد مجموعة من مهربي المخدرات قرب الحدود مع الاراضي المحتلة، إلا أن الكيان المحتل أعلن أن الشهيد صلاح تسلل للأراضي الفلسطينية المحتلة للانتقام من جنود الكيان الصهيوني.
مهما كان من اختلاف في الروايات، واختلاف في الاحداث والوجوه، إلا أن الدافع يظل واحدا، هو الانتقام لرمز العزة لدى المسلمين لمسرى النبي الكريم صلوات ربي عليه وسلم.
ضربات تتوالى على الكيان المحتل في وقت يحذر فيه بنيامين نتنياهو رئي

أظهر المزيد

 0 تعليقات sort   ترتيب حسب


تعليقات الفيسبوك

التالي