مصر تبكي الكيان المحتل , وبريطانيا تتجهز لضربة نووية ,وصواريخ روسية من البحر تضرب القصر الرئاسي ..!!
بوتين,خطاب,اخبار,عاجل,روسيا,روسيا وأوكرانيا,روسيا ضد امريكا,الحرب بين روسيا وأوكرانيا,غزو روسيا لاوكرانيا,اخبار روسيا اليوم,اوكرانيا وروسيا الحرب,حلفاء روسيا,حرب روسيا وأوكرانيا,الحرب العالمية الثالثة,اوكرانيا وروسيا سبب الحرب,الحرب بين روسيا واوكرانيا,حرب روسيا واوكرانيا,حرب أوكرانيا وروسيا,حرب روسيا اوكرانيا,من هم حلفاء روسيا ضد امريكا واوروبا,اوكرانيا وروسيا,روسيا أوكرانيا,روسيا و اوكرانيا,روسيا واوكرانيا,من هم حلفاء روسيا,روسيا و امريكا,روسيا اليوم,منذ ساعات وانقلبت الاوضاع والصحافة العالمية والغربية خاصة على حادث تبادل لاطلاق النيران على الحدود المصرية مع الكيان المحتل، إلا أن بعض الصحف نشرت روايات مختلفة، روايات متعددة، ولكنك قد تتساءل أين القصة الحقيقية، لنرويها لك، إليكم التفاصيل!!
قوفق بيان المتحدث العسكري المصري أنه في تمام الثانية ونصف ليلا من فجر السبت تسلل أحد المجندين المصريين إلى أراضي الكيان المحتل بسلاحه مطاردا مجموعة من مهربي المخدرات، فاصطدم بمجندان اسرائيلين فتاة وشاب، فقتلهما، وفي ارتقى شهيدا في تبادل لاطلاق النار مع فرقة اسرائيلية، وقتل ضابطا واصاب صف ضابط قبل ارتقائه شهيدا.
أما الكيان المحتل فحاول نسج رواية مغايرة لتكل الرواية المصرية بهدف استعطاف العالم والغرب، حيث أعلن الكيان المحتل بأنه في اثناء متابعة هاتفية من قبل الضابط المكلف بتأمين الحدود مع مصر على مجنديه لم يجد جوابا، إلا أنه في تمام الرابعة صباحا ركب سيارة دورية رفقة صف ضابط ومجندين ليلتقوا بالمجند المصري داخل الحدود الاسرائيلية ويقتل ضابطا من السيارة ويصيب صف الضابط ويرتقي شهيدا بنيران الكيان المحتل.
في بداية الامر ظن القادة في الكيان المحتل أن منفذ العملية فرقة تابعة لحماس خاصة وأن قطاع غزة يبعد عن منطقة الهجوم بنحو 40 كم، إلا أن هذا الحادث رغم اختلاف الروايتين، إلا أن الكيان الصهيووني عاد أدراجه وكتم أنفاسه وكظم غيظه مؤكدا على أنها لن تؤثر على العلاقات التاريخية مع مصر.
إلا ان الحادث أعاد لأذهان الكيان المحتل قصة سليمان خاطر الجندي المصري الشجاع الذي قتل سبعة سياح اسرائيليلن حاولوا تسلل الحدود المصرية وصعود الهضبة التى كان مكلفا بحمايتها، قصص مصرية أصيلة تدحض اسطورة الجيش الذي لايقهر، اسطورة جيش الكيان المحتل التى لطالما نسجوها وحاولوا اقناع العالم بها، فجندي مصري واحد قتل نحو ثلاثة واصاب رابعا.
إلا أن الكيان لم يتوقف عن بث الروايات التى يسعى منها لتهدئة الرأي العام بداخل الكيان، حيث ال قائد لواء الجنوب في الجيش الإسرائيلي اللواء اليعازر توليدانو، مساء يوم السبت، إن الجندي المصري اخترق الحدود الإسرائيلية واشتبك 3 مرات مع الجنود.
لعل الحادثة أربكت مراكز صنع القرار الاسرائيلي وجعلتهم يتساءلون، حيث قال التلفزيون الإسرائيلي عبر قناته الـ13: "كيف تسلل الجندي المصري بمفرده إلى الأراضي الإسرائيلية؟.. كيف بقي جنود الجيش الإسرائيلي بلا حياة في الموقع لفترة طويلة".. كيف لم يعرف أحد عن ذلك".. كيف تجول الجندي المصري بحرية لساعات داخل إسرائيل ولم يتم القبض عليه".. ولماذا لم يتم إقصاؤه من الجو بسبب التضاريس المعقدة؟".
تساؤلات معقدة والاجابة عليها أعقد في ظل سعي الكيان المحتل الحفاظ على حدوده آمنة ممع الجيش المصري خوفا من إثارة حالة الغليان داخل الشارع المصري والعربي من وجود الكيان الصهيوني على أراضي عربية محتلة.
ومن الشأن المصري الاسرائيلي إلى بريطانيا وروسيا، حيث أفادت صحيفة "إكسبرس" بأن روسيا قد تعزل بريطانيا عن العالم، من خلال قطع الكابلات البحرية وخطوط أنابيب الغاز التي تربط الجزيرة بالعالم، وأوضح مقال نشرته الصحيفة للخبير مارك سيدويل، أن بريطانيا بشكل خاص عرضة لهجمات سرية على الكابلات وخطوط أنابيب الغاز البحرية، وتحديدا إذا قطعت إمدادات الغاز خلال فصل الشتاء".
وكان الكرملين قد أشار إلى أن الغرب بما فيه بريطانيا مصمم على تصعيد الصراعات بالقرب من حدود روسيا وتوسيع حلف الناتو شرقا باتجاه الحدود الروسية.
إلا أن بريطانيا لم تتوقف عن استفزاز بوتين، حيث صرح وزير الدفاع البريطاني بن والاس بأن حلفاء أوكرانيا يضطرون الآن إلى شراء المزيد من الأسلحة لكييف لأنهم لا يستطيعون توفيرها من المخزونات الوطنية.
جاء ذلك في مقابلة لوالاس مع "واشنطن بوست"، حيث تابع وزير الدفاع البريطاني أن أسلحة بريطانيا وحلفاء أوكرانيا الآخرين، التي يمكن تزويد كييف بها، بدأت في النفاد، وأصبح الحلفاء مجبرين على شراء المزيد من الأسلحة لكييف، لأنهم لا يستطيعون توفيرها من المخزونات الوطنية".
في الوقت نفسه، أكد بن والاس أن الغرب لا يزال يعتزم تقديم الأسلحة والتمويل لأوكرانيا، دون دفع كييف إلى التفاوض مع موسكو.
ومن بريطانيا إلى الناتو الذي لم يكن أقل حظا من الاولى في استفزاز بوتين، فبمشاركة أكثر من 30 سفينة حربية تابعة لدول "الناتو"، تنطلق في إستونيا تدريبات BALTOPS 23 العسكرية البحرية واسعة النطاق للحلف، حسبما أفاد بيان لقوات الدفاع الإستونية.
ووفقا لقائد البحرية الإستونية، العميد البحري يوري ساسكا، فإن مناورات BALTOPS هذه ستدخل التاريخ لأنه لم يسبق لإستونيا أن تستقبل مثل هذا العدد الكبير من سفن الناتو حتى الآن، وهي خطوة نظر إليها خبراء عسكريون أن الناتو بدأ في التصعيد ضد بوتين، وهذا التصعيد من شأنه زيادة حدة التوترات في المنطقة، ما قد يدفع في اتجاه الحرب العالمية الثالثة.
وفي الوقت نفسه أعلنت الدفاع الروسية أن أشرس المعارك على محور دونيتسك، تخوضها فصائل هجومية من قوات "أحمد" الخاصة في وسط بلدة مارينكا، ووحدات من الفيلق الأول للجيش في بلدة أفدييفكا، وأضافت أن القوات الروسية قضت على أكثر من 200 جندي أوكراني على ذلك المحور، بالاضافة إلى تدمير عدد كبير من الاليات والمعدات العسكرية التابعة لاوكرانيا خلال الساعات الماضية.
وبعد أشهر من العداء الظاهر للعلن بين التنين الصيني والنسر الامريكي في جزيرة تايوان أعلنت أمريكا عن مفاجأة مدوية، حيث أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية في بيان